سلسلة من الجرائم الخطيرة الجنائية إرتكبها الأرهابي الخطير هشام عشماوي واليوم تم القبض عليها بدرنه ليبيا .. تقرير من أعداد موقع اليوم الثالث وسوف تجد فيه حصر تلك الجرائم الخطير وفيديو لحظة القبض علي عشماوي ولحظات تاريخية
أكمل القراءة ولاتنسي مشاهدت الفيديو أسفل الموضوع وعمل شير لكل اصحابك ..
اليوم الثالث أحدث الفيديوهات الرائعة من هنا
جرائمة :
ـ المشاركة في "مذبحة كمين الفرافرة"، في 19 يوليو 2014، وهي العملية التي استشهد فيها 22 مجندًا.
ـ المشاركة في "مذبحة العريش الثالثة"، فبراير 2015، التي استهدفت "الكتيبة 101"، واستشهد بها 29 عنصرًا من القوات المسلحة، واشترك في التدريب والتخطيط لعملية اقتحام الكتيبة العسكرية.
- وشارك عشماوي في حادث اغتيال المستشار هشام بركات النائب العام الراحل، طبقًا لمصادر أمنية بارزة.
- وشارك الإرهابي في محاولة اغتيال وزير الداخلية السابق، اللواء محمد إبراهيم، كما تولى عملية رصد تحركات الوزير مع عماد الدين أحمد، الذي أعد العبوات المتفجرة بالاشتراك مع وليد بدر منفذ العملية.
- في يوليو 2015م، شارك "عشماوي" في تفجير مقر القنصلية الإيطالية بمنطقة الإسعاف في وسط القاهرة.
ـ استشهد 14 ضابطًا ومجندا وأصيب 8 آخرين، في أثناء اشتباكات بين قوات الأمن وإرهابيين بمنطقة الكيلو 135، بطريق الواحات البحرية في الجيزة في أكتوبر 2017، ورجحت مصادر أمنية، انتماء المتهمين المطلوب القبض عليهم، وهم المتورطين في "حادث الواحات الإرهابي"، لكتيبة الإرهابي هشام العشماوي، الذي طرد من القوات المسلحة المصرية بسبب أفكاره المتطرفة، وتورطه في عدد من قضايا عنف وإرهاب.
القبض علي الارهابي يعتبر ضربه قاسمة للارهاب
واعتقالة عابر للدحود والقبض عليه خارج الحد طالب بتكاثف علي المستوي الرسمي والشعبي
- وقال حسن محمد مدير مرصد الافتاء التكفيرية
- اننا نحارب الافكارو تجفيف المنابع بتحول الشخص من هادي لمتطرف نبدا بالفكر ونتتهي بالفكر دونا تنويري لاكبر قدر من الشباب
- نتواصل معهم في اماكن انتشارهم لنوعيهم ونحارب الفكر بالفكر وعلي صفحات التواصل الاجتماعي
الفيديو ونهاية الموضوع لا تنسوا ان تعلقوووا
الجيش الليبي أكتشف مكانه الذي ظل مختبأ فيه لمدة ثلاث سنوات :
قال العقيد أحمد المسماري، الناطق باسم الجيش الليبي، إن مدينة درنة تم تحريرها بالكامل فى الفترة الماضية ما عدا حي واحد وهو حى «المغار» وسط المدينة ويعود للعهد التركي، موضحا أن هذا الحى شوارعه ضيقة جدا والجدران به تكون عرضها أكثر من متر فلا تستطيع المركبات الحربية المرور من خلاله.
وأضاف خلال المؤتمر الصحفى الخاص بكشف تفاصيل القبض على الإرهابى هشام عشماوي اليوم، أنه تم محاصرة هذا الحى من الخارج وتم منع دخول أي إمدادات سواء أدوية أو أغذية.
وأشار إلى أنهم دخلوا هذا الحى اليوم بدون إطلاق أي طلقة ، وتم القبض على الإرهابي هشام عشماوى ومجموعة من الإرهابيين ومعهم أسلحة وأحزمة متفجرة.
وتم القبض على "عشماوي" المطلوب من قبل الجهات الأمنية في مصر والمتهم يتنفيذ العديد من العمليات الإرهابية الخطرة، خلال عملية درنة العسكرية في شرق ليبيا، حيث تم تنفيذ العملية فجر اليوم، فيما لم يكشف الجيش الليبي عن أي معلومات عن العملية العسكرية، أو ما إذا كانت قد أطاحت بإرهابيين آخرين ضمن العمليات العسكرية التي ينفذها الجيش في المدينة التي سيطر عليها قبل شهرين.
«عشماوى» من مواليد عام 1978، ويقول عنه أقاربه إنه كان حريصًا على ممارسة الرياضة وكان يتريث فى إبداء آرائه السياسية، وانضم لقوات الصاعقة عام 1996 ولم يبد وقتها ما يدل على معارضته، حيث كان ملتزمًا وليس متشددًا، مؤكدين أنه كان يشاهد معهم التليفزيون ويشجّع الكرة، لأنه كان ماهرًا فى لعب كرة القدم.
وبعد نحو عام من دخوله الجيش، أبدى قدرًا أكبر من الالتزام الدينى بحسب روايات من عرفوه، حتى شاهده البعض يوزّع كتيبات جهادية على عسكريين آخرين، وبعد أربع سنوات، تم نقله إلى أعمال إدارية بعد ملاحظة تحدّثه عن السياسة والدين، وصدر بحقه حكم عسكرى عندما شوهد يجتمع بعدد من المجندين ويحدّثهم عن الدين ويحرّضهم أيضًا على عدم الانصياع لأوامر القيادات، وضبط بحوزته آنذاك كتب دينية تؤيد الفكر الجهادى وهو يوزّعها سرًا على المجندين.
وفى عام 2007، قررت محكمة عسكرية طرد «عشماوى» من الجيش.
لحظة القبض علي هشام عشماوي حصريا
هشام عشماوى «رأس الأفعى»
«رأس الأفعى»، الذى حوّل ولاءه من تنظيم «داعش» الإرهابى إلى تنظيم القاعدة، ونفذ العديد من العمليات الإرهابية، إنه هشام عشماوى، أخطر إرهابى مصرى.
سقوطه فى يد قوات الجيش الليبى، فجر أمس، جنوب مدينة درنة، وضع حدا لسجله الإجرامى، الذى يتضمن الهجوم الارهابى على كمين الواحات فى 2013 والتسبب فى استشهاد قرابة 22 ضابطًا وجنديًا، وكذلك محاولة اغتيال اللواء محمد إبراهيم، وزير الداخلية الأسبق، فى مايو 2013، وقتل المستشار هشام بركات، النائب العام الأسبق، فى هجوم بسيارة ملغومة فى يونيو الماضى، بالإضافة إلى وضع خطط لعشرات من العمليات الأخرى التى نفذتها عناصر انضمت إلى مجموعته.«عشماوى» من مواليد عام 1978، ويقول عنه أقاربه إنه كان حريصًا على ممارسة الرياضة وكان يتريث فى إبداء آرائه السياسية، وانضم لقوات الصاعقة عام 1996 ولم يبد وقتها ما يدل على معارضته، حيث كان ملتزمًا وليس متشددًا، مؤكدين أنه كان يشاهد معهم التليفزيون ويشجّع الكرة، لأنه كان ماهرًا فى لعب كرة القدم.
وبعد نحو عام من دخوله الجيش، أبدى قدرًا أكبر من الالتزام الدينى بحسب روايات من عرفوه، حتى شاهده البعض يوزّع كتيبات جهادية على عسكريين آخرين، وبعد أربع سنوات، تم نقله إلى أعمال إدارية بعد ملاحظة تحدّثه عن السياسة والدين، وصدر بحقه حكم عسكرى عندما شوهد يجتمع بعدد من المجندين ويحدّثهم عن الدين ويحرّضهم أيضًا على عدم الانصياع لأوامر القيادات، وضبط بحوزته آنذاك كتب دينية تؤيد الفكر الجهادى وهو يوزّعها سرًا على المجندين.
وفى عام 2007، قررت محكمة عسكرية طرد «عشماوى» من الجيش.
إرسال تعليق
علق علي الخبر بكل حيادية وهدوء أعصاب