البابا ينكسر امام الراهب اشعياء المقاري
في عام 2012 حين حلت علي كنيستنا البهيه كارثة التزوير في اختيار هذا البطرك لم يكن احد يعرفه
وكانت فرصه انه غير معروف من احد ان تكون علاقاته طيبه مع الكل ولا سيما انه يعرف ان ابيه الروحي مزور كبير ومنعدم الضمير حتي ابتلي الكنيسه بهذه المصيبه
اليوم الثالث أحدث الفيديوهات الرائعة
من هنا
ولكنه وضع نفسه اولا في خندق اتباع متي المسكين واقام عداوات مع التيار الاعم والاغلب في الكنيسه وهم تيار البابا شنوده والبسطاء الذين لادخل لهم بما بين الانبا شنوده والراهب متي
اظهر وقاحه وعداوه بالغه مع الرهبنه بوجه عام وترك رهبان تحبس واديره تنتهك حرماتها وتؤخذ اراضيها في عداوه غير مسبوقه في تاريخ الكنيسه حتي الراهبات لم يسلمن من حقده وعداوته للرهبنه
كان المفروض ونحن نعرف عداوته وحقده علي الرهبنه ان يستريح لاعدام الراهب اشعياء ويحتفي بانتصاره الحقير ويصمت
ثم اذ راي انحدار شعبيته الي الحضيض بعد اعدام الراهب المظلوم ان يبادر الي تعزية اسرته ويلتقط معهم الصور ويستغلهم لتبييض صفحته
ولكن الرب اسلمه الي ذهن مرفوض فبدا بتهديد ووعيد لكل من اسهم في جنازة هذا الراهب البرئ وبدا حملة تكذيبات علي صفحة المتحدث الرسمي اظهرت مدي الانحطاط الذي يعانيه وكشف عن قبح غير متخيل
ولكن البيان الاخير المصاحب لهذا المقال يظهر خسه ودناءه ووقاحه لا يمكن ان تكون في عدو للبيعه المقدسه
ولست اعرف من اي مستنقع عفن جاء الينا هذا التواضروس؟
ماذا ارضعته امه؟ ماذا علمه باخوميوس؟ كيف له هذا المنبت السئ؟
هذا البيان يظهر ان الراهب اشعياء قد كسر تواضروس واذله حتي يخرج ببيان كهذا
الفيديو ونهاية الموضوع
لا تنسوا ان تعلقوووا
انه يدافع عن كل الاخطاء التي ارتكبت مثبتا ما قلناه في سلسله قتله وسافكي دماء ان هذا الراهب قتل بيد الدوله ولكن بتحريض من تواضروس
الرب يشهد كيف حاول معه انبا صرابامون رئيس دير انبا بيشوي المتنيح الا تكون الدوله طرفا في هذه القضيه
الرب يشهد ان الدوله نفسها رفضت كثيرا ولكنه هو الذي اصر
تواضروس بغباء منقطع النظير يعلن انه القاتل في هذا البيان بجلاء ودون ادني شك
سنتناول هذا البيان بالتفصيل ولكن الان وحتي لا اكون مدانا امام الديان العادل اقول
انني في الفتره الماضيه ورغم كل ظروفي الخاصه والله يشهد علي كل كلمه انني حاولت الحصول علي وساطه رجال اعمال لهم علاقه بتواضروس ليتدخل في الافراج الصحي عن الراهب فلتاؤس المقاري والكل اجمع انه لايقبل كلمه في هذا الامر
بل ان احد رجال الاعمال لالحاحي الشديد قال ساكلمه غدا صباحا فالوقت متاخر الان وفي اليوم التالي اجابني انه مذهول لحالة الهياج الشديد التي اصابته حين فاتحه في الامر
الاساقفه بلا استثناء رفضوا مجرد الحديث معه والكل اجمع انه لن يقبل وساطه في الامر
ومن الان اقول ان اغتيال الراهب فلتاؤوس اصبح وشيكا وبمعرفة هذا الآثم حتي تعرفوا من الذي يدير كنيستكم ويتسلط بحماقه وحقد علينا
فمتي تفعلها ايها الاثيم؟


إرسال تعليق
علق علي الخبر بكل حيادية وهدوء أعصاب