مازال الأنبا تواضروس يكيل اللعنات و الإتهامات للراهب الشهيد ابينا اشعياء المقاري ... يدين راهب بين يدي خالقه. لم نرى مخلوقاً مثله يحدثنا عن عدم الإدانة بينما قد وصل به الأمر لإدانة الأموات.

أكمل القراءة ولاتنسي مشاهدت الفيديو أسفل الموضوع وعمل شير لكل اصحابك ..

   

اليوم الثالث أحدث الفيديوهات الرائعة من هنا
صلى على المبتدع جورج حبيب بباوي قائلاً ان حرمانه بمثابة حكم بالإعدام  بينما نشر بيان يستنكر فيه جنازة الراهب الذي تم إعدامه فعلاً لأول مرة في التاريخ الكنسي ... لقد أثبت الأنبا تواضروس ان دم الراهب اشعياء يصرخ في اذنه ولا يستطيع إسكات صوت هذا الدم ... رغم سطوة هذا الخلقيدوني و جبروته و قسوته إلا أنه إنكسر امام الحمل البريء المذبوح. نعم هذا البيان المكتوبة كلماته بفحم أسود مخلوط بالدم أثبت ان الخلقيدوني صار منكسراً منكساً الرأس لا يعرف كيف يبرأ نفسه من الدم البريء الذي إلتصق بيده. يحاول عبثاً تشويه صورة من صرخ ببرائته حتى آخر لحظة في حياته. 


  الفيديو ونهاية الموضوع لا تنسوا ان تعلقوووا
بدلاً من تعزية أهل هذا الراهب و احتضانهم 
صار كالجزار ينحرهم بمنتهى القسوة و الرعونة
و أخذ يهدد و يتوعد ناسياً ان فوق العالي عالياً يلاحظ و الأعلى فوقهما. 
أي عار هذا .. اي خزي و عار 
ان نرى الجالس على كرسي مارمرقس يكون بهذا الشكل من التجبر
فقل لمن يدعى عظيماً ... أن رب القبط أعظم 
كل قبطي وديع ... إنما في الحق ضيغم







 

إرسال تعليق

علق علي الخبر بكل حيادية وهدوء أعصاب

 
Top